خلال الأسابيع الماضية منذ نهاية تموز الفائت، كان المعلمون أحد أبرز عناوين النقاش الوطني العام في الأردن، ولعل ذلك النقاش كان مؤشرًا هاما على جانب رئيس من جوانب الصراع الاجتماعي في البلد. إنها في الواقع جولة صراع جديدة، تأتي بعد أقل من عام على جولة سابقة كانت أكثر حدة وشمولًا، مثّلها إضراب المعلمين الذي أصبح شهيرًا، والذي نُفّذ في مطلع العام الدراسي السابق، وامتد طيلة شهر أيلول من عام 2019، ليشكل أطول اضراب نقابي في التاريخ الأردني[1].
|
|
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen